أثار غياب مسلكين مهمين من قطاع الشباب عن امتحانات ولوج المعهد الملكي لتكوين أطر الشباب والرياضة “مولاي رشيد” قلق كبير لدى المهتمين والراغبين في متابعة دراستهم في المستوى الجامعي. حيث اقتصر الامتحان هذه السنة على مسلك الرياضة فقط، مما خلق حالة من الاستغراب بين الطلبة.
العديد من الأسئلة طُرحت على المسؤولين عن قطاعي الرياضة، حيث تساءل الجميع عن الأسباب التي أدت إلى هذا الإقصاء. وأصبح من الضروري إعادة النظر في هذه العملية، خاصةً وأن المعهد يُعتبر من أهم المؤسسات التي تساهم في تكوين الأطر الشبابية والرياضية بالمغرب.
تبعًا لهذه التطورات، يُتوقع أن تتزايد الانتقادات الموجهة إلى معهد مولاي رشيد، مما يستدعي توضيحات من الجهات المسؤولة وضمان توفير فرص متكافئة لجميع الطلبة.
عن الرياضة | جريدة الصباح